يعتمد مفهوم تعدد الزوجات على تفكير فضل الرحمن بطريقة الحركة المزدوجة
بواسطة:
عليا حسنة الدارين (16110092)
ولان الفرى رستنتي (16110124)
قسم التربية الإسلامية
فصل H
الإسلامية الحكومية مالانج
Email : ulyahasah11@gmail.com
Abstract
Of course, polygamy in Islam there are various kinds of opinions. Both there is support opinions and those contradiction of that . This can be understood because the issue of religious teaching is basically a matter of interpretation. A Moslem intellectual is Fazlur Rahman used a method which his called a hermeneutic double movement tried to interpretation the verses of polygamy which had been used as a legitimacy for someone to commit polygamy. According Rahman polygamy is one of the ways of the Qur'an to solve humanitarian problems at that time in order to achieve a moral ideal aimed at the Qur'an. Thus the problem of polygamy that exists in society today needs to be reviewed again by pay attention to the moral ideal of these verses.
Key word : polygamy, fazlur Rahman, double movement
1. المقدمة
مسألة تعدد الزوجات ليست مشكلة جديدة ولكنها موجودة منذ تاريخ الحضارة الإنسانية. حتى لو تتبعنا حياة البشر القدامى ، يمكن للرجل أن يكون له العديد من الزوجات في وقت واحد. كان الملوك القدماء يشتهرون بوجود عدد لا يحصى من المحظيات. في ذلك الوقت ، كان وضع المرأة تحت رعاية الرجال. لكن مع مرور الوقت وتطور الحضارة والدين التي غيرت كرامة المرأة ببطء قدم المساواة مع الرجل.
في تعدد الزوجات ، يحكم الإسلام آيات القرآن ، والرسالة رقم 3 ، ورواية العدد 129 التي تشرح مسألة تعدد الزوجات. في الآية ، لا يُفسر مطلقًا أن الإسلام يحرم تعدد الزوجات وأيضًا لا يتطلب مطلقًا تعدد الزوجات. لم يتفق العلماء أبدًا على مسألة تعدد الزوجات ، لكنهم اختلفوا حول قانون تعدد الزوجات. من بين هؤلاء ، هناك من يوفر ظروفًا ثقيلة لتعدد الزوجات ويوفر أيضًا حالة معتدلة لتعدد الزوجات. ومع ذلك ، في الواقع في المجتمع تعدد الزوجات غالبا ما يثير أشياء سلبية. لأنه غالبا ما ينتهك شروط مثل شروط العدالة والاستفادة. حتى الآن أصبح تعدد الزوجات مشكلة ومناقشة لم يتم حلها على الإطلاق. يتضح أن القرآن المثالي يتناسب طرديا مع الواقع الموجود.
سنبحث في هذه المناقشة تفسير تعدد الزوجات من قبل فضل الرحمن بطريقة الحركة المزدوجة. يفسر فضل الرحمن آيات تعدد الزوجات على أنها مختلفة عن معظم العلماء المسلمين الآخرين. من خلال مراعاة سياق الوضع التاريخي للمجتمع العربي القديم مع المجتمعات الإسلامية اليوم. يقدم فضل الرحمن حلاً لمشكلة تعدد الزوجات التي تعتبر واحدة من التعاليم في الإسلام.
2. البحث
1. الفهم تعدد الزوجات
تعدد الزوجات يأتي من اليونانية التعدد وهو بمعنى الكثير و الزواج، وهو بمعنى التزاوج. في حين أن مصطلح تعدد الزوجات هو عبارة عن رابطة زواج حيث يتزوج الزوج أكثر من زوجة واحدة في نفس الوقت. ويطلق على الرجال الذين يقومون بهذا النوع من الزواج تعدد الزوجات. بصرف النظر عن تعدد الزوجات ويُعرف أيضًا باسم مصطلح تعدد الأزواج الذي يكون فيه للزوجة عدة أزواج في نفس الوقت. لكن مقارنة بتعدد الزوجات فإن شكل تعدد الأزواج لا يمارس على نطاق واسع. توجد ممارسات تعدد الأزواج في بعض القبائل فقط مثل القبائل والقبائل في التبت. من المصطلحين هناك أيضا مصطلح الزواج الأحادي وهو رباط زواج يتكون من زوج وزوجة. في الواقع الاجتماعي في المجتمع ويمارس الزواج الأحادي أكثر لأنه يشعر بأنه الأنسب وهو شكل من أشكال الزواج يعد بالسلام.
تعدد الزوجات هو شكل من أشكال الزواج ينظمه الشريعة الإسلامية. بالإشارة إلى الفقه الإسلامي يعتبر تعدد الزوجات شكلاً من أشكال الزواج. غالبية العلماء يسمحون بزواج تعدد الزوجات ويستند رأي مهارات تعدد الزوجات على الآيات القرآنية التي تقول أن المسلم الذكر قد يتزوج امرأة واحدة واثنتان وثلاث وأربع نساء يجيدون كما هو مذكور في الآية الرابعة من الرسالة النساء/ 4.
تمشيا مع أوقات وطرق التفكير في حماية حقوق الإنسان الفردية وتخضع قواعد تعدد الزوجات الموجودة في كتب الفقه لإعادة التجديد والتجديد. كما هو الحال مع العديد من البلدان الأخرى ،كما هو موضح أدناه وتنظم إندونيسيا أيضًا تعدد الزوجات. يوضح القانون رقم 1/1974 و أحكام الشريعة الإسلامية أن تعدد الزوجات ممكن. أساس أو مبدأ الزواج الأحادي مع إمكانية السماح للرجل بالقيام بتعدد الزوجات و بحد أقصى أربعة أشخاص (المادة 3 [1-2] القانون رقم 1/1974).
لا يجوز للرجل في مذهب اهل السنة ان يتزوج اكثر من اربعة زوجات في عصمته في وقت واحد ولو في عدة مطلقة فان اراد ان يتزوج بخامسة ، فعليه ان يطلق احدى زوجاته الأربع وينتظر حتى تنقضي عدتها، ثم يتزوج بمن اراد لأن النص القرآني لايبيح للرجل ان يجمع بين اكثر من اربع في وقت واحد وهو قوله تعالى : (( وان خفتم الا تقسطوا في اليتامى، فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع، فان خفتم الا تعدلوا فواحدة، او ما ملكت ايمانكم، ذلك ادنى الا تعولوا )) ]النساء 4/3[والمعنى : ان علمتم الوقوع في ظلم اليتامى فلم تعدلوا في مهورهن او في نكاحهن او تحرجتم من الولاية عليهم فخافوا ايضا من ظلم النساء عامة، وقللوا عدد الزوجات واقتصروا على اربع منهن وان خفتم الجوار في الزيادة على الواحدة ، فاقتصروا على زوجة واحدة ويلاحظ ان لفظ (( مثنى)) معدول به عن اثنين اثنين وتقول : جائني القوم مثنى اي اثنين اثنين. وهكذا ثلاث ورباع وبيانا لأنواع الزيجات وفئات الناس وما يباح لهم اثناء تعدد الزوجات فالعطف بالواو للتخيير لا للجمع.
ويضيح مدلول الآية حديث اب عمر، قال : (( اسلم غيلان الثقفي وتحته عشر نسوة في الجاهلية ، فأسلمن معه فأمره النبي صلى الله عليه وسلم ان يختار منهن اربعا. وروي ابو داود ابن ماجه عن قيس بن الحارث قال : اسلمت وعندي ثمان نسوة فاتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له ، فقال : اختار منهن اربعا. روي الشافعي عن نوفل وبن معاوية انه اسلم وتحته خمس نسوة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : امسك اربعا، وفارق الأخرى.
ولم ينقل عن احد من السلف في عهد الصحابة والتابعين انه جميع في عصمته اكثر من اربع فدل العمل على وفق السنة على انه لا يجوز الزواج بأكثر من اربع نسوة، ولأحاديث في مجموعها لاتقصر عن رتبة الحسن لغيره، فتنتهض بمجموعها للاحتجاج، وان كان كل واحد منها لا يخلوا عن مقال، كما ذكر الشوكاني.
وذهب بعض المتأولين الشذاذ الى انه يجوز للرجل ان يتزوج تسعا أخذا بظاهر الآية: (( مثنى وثلاث ورباع )) ]النساء 4/3[لأن الواو للجمع لا للتخيير اي يكون المجمع تسعا. واجيب عن ذلك بأن الآية محمولة على عادة العرب في خطاب الناس على طريق المجموعات واريد بها التخيير بين الزواج باثنتين وثلاث واربع كما في قوله تعالى : (( جاعل الملائكة رسلا اولي اجنحة مثنى وثلاث ورباع)) ]فاطر 35/1[اي انهم فئات، فمنهم ذو الثلاثة اجنحة ومنه ذو الأربعة اجنحة، لأن المثنى ليس عبارة عن الإثنين بل ادنى ما يراد بالمثنى مرتان من هذا العدد، وادنى ما يراد بالثلاث ثلاث مرات من العدد، وكذا الرباع.
تم توضيح قاعدة تعدد الزوجات أيضًا في العديد من اللوائح الحكومية لمجموعات الموظفين المدنيين. تنص اللائحة على أنه يتعين على موظفي الخدمة المدنية الذين سيكونون متعددو الزوجات الحصول على إذن مسبق من المسؤول قبل تقديم طلبه إلى المحكمة الدينية. يمكن منح التصاريح من قبل المسؤولين إذا استوفوا المتطلبات البديلة وجميع المتطلبات التراكمية الثلاثة. مسألة أخرى منصوص عليها في اللوائح الحكومية تتعلق الموظفات المدنية. وفقًا اللوائح الحكومية ، قد لا تكون الموظفات في الخدمة المدنية زوجات ثانية / ثالثة ورابعة. وفقا اللوائح الحكومية. 10/1983 (المادة 2) بأنه لا يُسمح للموظفات الحكوميات بأن يصبحن زوجات ثانيات وما إلى ذلك من أزواج غير مدنيين. ومع ذلك ، فإن الرقم اللوائح الحكومية 45/1990 (المادة 2 [2]) يغير اللائحة وينص على أنه لا يجوز أن تصبح الموظفات في الخدمة المدنية زوجات ثانية وهكذا ، سواء من موظفي الخدمة المدنية أو غير المدنيين.
2. الأسباب التعدد الزوجات
اما الأسباب العامة : فمنها معلجة حالة قلة الرجال وكثرة النساء سواء في الأحوال العادية بزيادة النسبة النساء، كشمال او رباع ، او في اعقاب الحروب ، كما حدث في ألمانيا بعد الحرب العالمية الأولى ، اذا أصبحت نسبة النساء للرجل واحدا الى اربعة او الى ستة ، فقامت النساء الألمانيات بمظاهرات يطالبن بالأخذ بالنظام تعدد الزوجات، بعد ان قتلت الحرب معظم رجال ألمانيا، وبعد ان كثر اللقطاء في الشوارع والحدائق العامة.
وحينئد يصبح نظام التعدد ضرورة اجتماعية وأخلاقية، تقثضيها المصلحة والرحمة، وصيانة النساء عن التبذل والانحراف، والإصابة بالأمراض الخطيرة مثل مرض فقد المناعة (الإيدز) وافيواء في ظل بيت الزوجية التي تجد فيه المرأة الراحة والطمئننة، بدلا من البحث عن الأصحاب الوقتيين ، او حمل لا فتات في مواطن اشارات المرور يعلن فيها عن الرغبة في الإتصال الجنسي ، او العرض الرخيص في واجهات بعض المحلات في الشوارع العامة كما في المانيا وغيرها. ومن هذه الأسباب : احتياج الأمة احيانا الى زيادة النسل ، لخوض الحروب والمعارك ضد الأعداء ، او للمعونة في اعمال الزراعة والصناعة وغيرها.
وقد اباحت اليهودية تعدد الزوجات ، ولم يرد في المسيحية نص يمنع التعدد ، واذنت به الكنيسة في عصرنا لللأفارقة المسيحين .
ومن هذه الأسباب : الحاجة الاجتماعية الى ايحاد قرابات ومصاهرات لنشر الدعوة الإسلامية كما حدث للنبي صلى الله عليه وسلم، فإنه عدد زوجاته التسع في سن الرابعة والخمسين من اجل نشر دعوته وكسب الانصار لدين الله الجديد . وبقي الى هذه السن على زوجة واحدة هي السيدة خديجة رضي الله عنها .
واما الأسباب الخاصة فكثير منها :
· عقم المرأة او مرضها ، او عدم توافق طباعها مع الطباع الزوج :
قد تكون المرأة عقيما لاتلد ، او ان بها مرضا منفرا يحول بينها وبين تحقيق رغبات الزوج، او ان طبعها لم ينسجم مع طبع الزوج ، فيكون من الأفضل والأرحم ومن المروءة ان تظل هذه الزوجة في رباط الزوجية ، لأنه اكرم لها واحب الى نفسها ، وتعطى الفرصة للرجل بالزواج من ثانية تحقق له السعادة بإنجاب الأولاد، وارواء غريزة حب الأولاد . وقد يزول مرضى المراة وتتحسن طبائعها وأخلاقها مع مرور الزمن ونضوج العقل ، فتجد في زوجها الأمل ، وتنأى به عن الحرمان واليأس والعقد النفسية، وذلك في حدود اربع نسوة تتناسب مع الطاقة الرجل وقدرته في عيشه على تحمل اعباء الحياة الزوجية .
اما ما قد يؤدي اليه التعدد من فساد الأسرة بسبب التحاسد والتنافر بين الضرائر ، ام تشرد الأولاد، فهو ناشئ غالبا من ضعف الشخصية الرجل ، وعدم التزامه بقواعد الشرع وما يوجبه عليه من عدل وقسم في المبيت ، وعناية بالأولاد ، واحساس كبير بمطالب الحياة الزوجية ، فإذا عدل الرجل بين زوجاته ، وسوا بين اولاده في التربية والتعليم والنفقة ، ووضع حدا لكل زوجة لا تتجاوز ، فانه يساهم الى حد كبير في استئصال كل بذور الفتنة والسوء، والضغينة والبغضاء بين افراد اسرته ، هو خير كبير له، فيريح فكره من الهموم وحل المشكلات ، ويتفرغ لواجباته المعيشية واعماله خارج المنزل.
· اشتداد كراهية الرجل للمرأة في بعض الأوقات :
قد ينشا نزاع عائلي بين الزوج وأقارب زوجته، او بينه وبين زوجته ، وتستعصي الحلول ، وتتأزم الموقف ، ويتصلب الطرفان، فاما فراق نهائي يأكل كبد المراة للأبد ، واما صبر وقتي من الرجل ، تتطلبه الأخلاق والوفاء، والحكمة والعقل، ولا شك ان اتخاذ الموقف الثاني بإبقاء الزوجة في عصمته زوجها مع زوجة اخرى اهون بكثير من الطلاق
· ازدياد القدرة الجنسية لبعض الرجال :
قد يكون بعض الناس ذا طاقة جنسية كبيرة، تجعله غير مكتف بزوجة واحدة، اما لكبر سنها ، او لكراهيتها الاتصال الجنسي ، او لطول عادتها الشهرية ومدة نفاستها، فيكون الحل لمثل هذه الضروف ومقتضى الدين الذي يتطلب التمسك بالعفة والشرف هو تعدد الزوجات ، بدلا من البحث عن اتصالات غير مشروعة، بما فيها من سخط الله عز وجل، وضرر شخصي واجتماعي عام مؤكد الحصول بشيوع الفاحشة او الزنا.
والخلاصة : ان اباحة تعدد الزوجات مقيد بحالة الضرورة او الحاجة او العذر ، او المصلحة المقبول شرعا.
3. شروط اباحة تعدد الزوجات :
الأول : العدل بين الزوجات لقوله تعالى : ( فان خفتم الا تعدلوا فواحدة ) والمراد بالعدل الذي اوجبه الشارع على الأزواج وجعله شرطا لإباحة التعدد هو العدل الذي يستطيعه الإنسان ويقدر عليه وهو التسوية بين الزوجات في الأمور الظاهرة مثل النفقة والمبيت والإسكان وحسن المعاشرة.
اما ما لايستطيع الإنسان ولا يقدر عليه كالمحبة والميل القلبي فليس بمراد من العدل الذي اوجبه الشارع وجعله شرطا لإباحة التعدد لأن هذا لايدخل تحت الإختيار والإرادة ، يقول الله تعالى ( ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة ) وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم هذا المعنى ايضا في الحديث عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه ويعدلويقول : (( اللهم هذا قسمي فيما املك فلا تلومني فيما تملك ولا املك )). ولقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من عدم العدل بين الزوجات في الأمور الممكنة وذلك بقوله صلى الله عليه وسلم : (( من كانت له امرأتان فمال الى احداهما دون الأخرى جاء يوم القيامة وشقه مائل ))
الثاني : القدرة على الإنفاق عند تعدد الزوجات فمن كان في عصمته زوجة واحدة ولا يستطيع الإنفاق على اخرى معها فلا يباح له له التعددد وان عدد زوجاته كان آثما والحكم كذلك لمن كان متزوجا بزوجين واراد الزواج بثالثة وهكذا.
وهذا الشرط ليس مقصورا على من اراد التعدد ولكنه امر مطلوب لمن اراد التزوج بواحدة اذ انه يحرم على من لا يستطيع الإنفاق على زوجته ان يتزوج كما يحرم على من يعتقد انه ان تزوج جار وظلم زوجته وهذا امر اتفق عليه الفقهاء. ويجب ملاحظة ان العقد يكون صحيحا ولو لم يتوافر الشرطان او احدهما لأنهما ليسا من الشروط الصحة ولكن يكون آثما في هذا الزواج وسيحاسبه الله على ظلمه وجوره وعلى عدم قيامه بمطالب زوجاته
4. قانون تعدد الزوجاتو أحكام الشريعة الإسلامية
بشكل كامل ترد الأحكام المتعلقة بتعدد الزوجات والتصاريح والشروط والأحكام في المواد 3 و 4 و 5 من القانون رقم. 1 لعام 1974. سوف يتم توضيح ذلك كما هو مذكور في المادة 3 الفقرة 1 و 2 من القانون رقم 1 لعام 1974 ، أي :
1. من حيث المبدأ ، في الزواج قد يكون للرجل زوجة يمكن للمرأة أن يكون لها زوج فقط.
2. يجوز للمحكمة أن تمنح الإذن للزوج بالزواج من أكثر من شخص إذا رغبت الأطراف المعنية في ذلك ، علاوة على ذلك ، ترد أحكام وشروط تعدد الزوجات في المادة 4 والمادة 5 من القانون رقم 1 لعام 1974. يجب أن يُرسم الزوج الذي يُسمح له بالزواج بأكثر من شخص في سلسلة من الأسباب الشديدة. السبب في ذلك هو الأمر الذي يمكن استخدامه كأساس لتعدد الزوجات لأن النظر إلى هذه الأسباب هو سبب التباين في الحياة المنزلية. وهذا موضح في المادة 4 ، وهي:
1) في حالة زواج زوج الزوج بأكثر من شخص كما هو مذكور في الفقرة (2) من المادة 3 من هذا القانون ، فإنه ملزم بتقديم طلب إلى محكمة منطقة سكنه.
2) المحكمة المشار إليها في الفقرة (1) من هذه المادة تمنح الإذن فقط للزوج الذي سيتزوج أكثر من شخص واحد إذا: لا يمكن للزوجة الوفاء بالتزاماتها كزوجة. ب. الزوجة لديها إعاقة أو مرض عضال. ج. لا يمكن أن تلد الزوجات ذرية.
وفقًا لقانون الزواج رقم 1 لعام 1974 ، تحدد المحكمة الدينية ما إذا كان الزوج له زوجة أم لا ، ويتم تحديدها بناءً على ما إذا كانت المتطلبات المطلوبة مستوفاة أم لا. لذلك على الرغم من أن الزوج لديه أسباب واضحة لتعدد الزوجات ، فإنه لا يزال يتعين عليه الوفاء بالشروط التي تم تحديدها. جاء ذلك في المادة 5 ، وهي:
1) لتتمكن من تقديم طلب إلى المحكمة ، على النحو المقصود في الفقرة 4 (1) من هذا القانون ، يجب استيفاء الشروط التالية:
أ. موافقة الزوجات
ب. هناك يقين من أن الزوج قادر على ضمان ضرورات الحياة لزوجات أطفالهم.
ج - هناك ضمان بأن يكون الزوج عادلاً لزوجاتهم وأطفالهم.
2) الموافقة المشار إليها في الفقرة (1) خطاب أ. هذه المقالة ليست ضرورية للزوج إذا كانت زوجته لا يمكن طلب موافقتها ولا يمكن أن تكون أطرافًا في الاتفاق ، أو إذا لم تكن هناك أخبار من زوجته لمدة عامين على الأقل ، أو لأسباب أخرى تحتاج إلى تقييم من قاضي المحكمة.
أحكام الشريعة الإسلامية (KHI)
في الشريعة الإسلامية ، يكون الوضع القانوني متعدد الزوجات. أشار مباح إلى أنه كبديل للزوجات يقتصر على 4 (أربع) زوجات فقط. في المملكة الملكية البريطانية ، ترد أحكام زوجات أكثر من شخص في الفصل التاسع ابتداءً من المواد 55 إلى 59. في قواعد المملكة الملكية البريطانية ، يُذكر أنه لا يمكن الزواج من حد الزوج على تعدد الزوجات إلا لأربعة زوجات. ينطبق أيضًا على المتطلبات التي يجب الوفاء بها. هذا ما تؤكده المادة 55 أحكام الشريعة الإسلامية على النحو التالي:
1) هناك أكثر من زوجة واحدة في نفس الوقت ، تقتصر على أربع زوجات فقط
2) الشرط الرئيسي للحصول على أكثر من زوجة واحدة ، يجب أن يكون الزوج قادراً على الإنصاف لزوجاته وأطفاله.
3) إذا تعذر استيفاء الشروط الرئيسية المشار إليها في الفقرة 2) ، يحظر على الزوج أن يكون لديه أكثر من زوجة واحدة.
الاعتبار الأساسي أحكام الشريعة الإسلامية هو حديث النبي محمد. رواه أحمد والترمذي وابن حيبان الذين ذكروا أن جيلان بن سلامة اعتنق الإسلام ولديه عشر (10) زوجات. إنهم معا ، واعتنق الإسلام. ثم قال النبي محمد. أمره باختيار أربعة منهم فقط والطلاق على الآخرين.
علاوة على ذلك ، في المادة 56 تصف إذن المحكمة للأزواج الذين يتوسلون لتعدد الزوجات. على النحو الوارد في المادة 56 أحكام الشريعة الإسلامية:
1) يجب أن يحصل الأزواج الذين يريدون الحصول على أكثر من زوجة على إذن من المحكمة الدينية
2) يتم تقديم طلب الترخيص المشار إليه في الفقرة (1) وفقًا للإجراء المنصوص عليه في الفصل الثامن من اللائحة الحكومية رقم 9 لعام 1975
3) الزواج الذي يتم مع الزوجة الثانية أو الثالثة أو الرابعة دون إذن من المحكمة الدينية ، ليس له أي قوة قانونية.
علاوة على ذلك ، في المادة 57 ، تشرح أحكام الشريعة الإسلامية أسباب تعدد الزوجات. كما ورد في المادة 57 من أحكام الشريعة الإسلامية التي تنص على ما يلي: تمنح المحكمة الدينية إذنًا للزوج الذي سيكون له أكثر من زوجة إذا:
1) لا يمكن للزوجة الوفاء بالتزاماتها كزوجة.
2) الزوجة لديها إعاقة أو مرض عضال.
3) لا يمكن للزوجات أن ينجبن ذرية.
إذا تلقت المحكمة الدينية طلب تصريح تعدد الزوجات ، فتقوم بالتحقق وفقًا للمادة 57 أحكام الشريعة الإسلامية:
1) ما إذا كانت هناك أسباب تسمح للزوج بالزواج من جديد أم لا.
2) سواء أكان هناك موافقة من الزوجة ، سواء كانت اتفاقات شفهية أو مكتوبة ، إذا كان الاتفاق اتفاقًا شفهيًا ، فيجب إبرام الاتفاق قبل جلسة المحكمة ؛
3) وجود أو عدم وجود قدرة للزوج على ضمان ضرورات الحياة لزوجاته وأطفاله ، من خلال إظهار: (1) بيان بشأن دخل الزوج موقع من أمين الصندوق في مكان العمل ، أو (2) شهادة ضريبة الدخل ، أو (3) الشهادات الأخرى التي يمكن قبولها من قبل المحكمة.
ترد القواعد الفنية لعملية تعدد الزوجات في الفقرة 58 من المادة 58 أحكام الشريعة الإسلامية التي تنص على ما يلي:
1) بالإضافة إلى المتطلبات الرئيسية المشار إليها في الفقرة (2) من المادة 55 ، من أجل الحصول على إذن من المحاكم الدينية ، يجب أيضًا استيفاء الشروط المحددة في المادة 5 من القانون رقم 1 لعام 1974 ، وهي:
1. موافقة الزوجة
2. هناك يقين من أن الزوج قادر على ضمان ضرورات الحياة لزوجاتهم وأطفالهم
2) دون الإخلال بأحكام المادة 41 حرف (ب) لائحة الحكومة رقم في 9 من عام 1975 و يمكن تقديم موافقة الزوجة أو الزوجة كتابيًا أو لفظيًا ، ولكن على الرغم من وجود اتفاق مكتوب ، يتم تأكيد هذا الاتفاق باتفاق الزوجة الشفوي في المحاكم الدينية.
3) الموافقة المشار إليها في الفقرة (1) من الرسالة "أ" ليست ضرورية للزوج إذا كان لا يمكن طلب زوجته أو زوجته من موافقتهم ولا يمكن أن يكونا طرفين في الاتفاق أو إذا لم يكن هناك أخبار من زوجته أو زوجته على الأقل سنتين لأسباب أخرى تحتاج إلى الحكم من قبل القاضي.
علاوة على ذلك ، تنص المادة 59 من المملكة على ما يلي: "في حالة رفض الزوجة منح الموافقة ، وطلبات الحصول على إذن للحصول على أكثر من زوجة واحدة بناءً على أحد الأسباب المنصوص عليها في الفقرة (2) من المادة 55 والمادة 57 ، يمكن للمحكمة الدينية تحديد منح الإذن بعد التحقق سماع الزوجة المعنية في محاكمة المحاكم الدينية ، ولهذا السبب يمكن للزوجة أو الزوج الاستئناف أو الطعن ".
5. اراء العلماء والفقهاء عن التعدد الزوجات
اختلف العلماء في قانون تعدد الزوجات. أوضح مسفوك زهدي أن الإسلام ينظر إلى تعدد الزوجات على أنه يحمل مخاطر أو أذى أكثر من الفوائد لأن البشر وفقًا لطبيعتهم لديهم الغيرة والغيرة والشكوى. تنشأ هذه الخصائص بسهولة مع مستويات عالية ، إذا كنت تعيش في حياة عائلية متعددة الزوجات. يمكن أن يكون تعدد الزوجات مصدراً للنزاع في الحياة الأسرية ، سواءً بين الأزواج والزوجات وأطفال زوجاتهم ، وكذلك النزاعات بين زوجاتهم وأطفالهم. لذلك ، فإن أصل أصل الزواج في الإسلام هو الزواج الأحادي ، لأن الزواج الأحادي سوف يحيد بسهولة طبيعة أو شخصية الغيرة والغيرة والشكوى في الأسرة.
على عكس الحياة الأسرية المتعدّدة الزوجات ، سيكون الناس حساسين وسارًا بسبب مشاعر الغيرة والغيرة والحسد والشكوى على مستويات عالية ، بحيث يمكن أن تزعزع سلام العائلة ويمكن أن تعرض سلامة الأسرة للخطر. وبالتالي ، لا يُسمح بتعدد الزوجات إلا إذا كانت الزوجة في حالة طارئة ، على سبيل المثال ، تبين أنها تعاني من العقم (لا يمكن أن تنتج ذرية) ، فالزوجة تتعرض لمرض يجعلها غير قادرة على الوفاء بالتزاماتها كزوجة. إلى جانب تعدد الزوجات الذي يتم تنفيذه بهدف فقط من أجل تلبية الاحتياجات البيولوجية وحدها ، فإن القانون حرام.
كما تم التعبير عن شروط العدالة في تعدد الزوجات من قبل كهنة المدارس الدينية وهم الإمام الشافعي والحنفي والمالكي والهمبلي. وفقًا له ، قد يكون للزوج أكثر من زوجة واحدة ولكن يقتصر على أربع زوجات فقط ، لكن قدرته لها شرط عادل بين النساء ، سواء من حيث الدخل والدوران ، كما أن الكهنة يقدمون النصيحة ، إذا لم يكونوا منصفين ، يجب أن تكون زوجة واحدة فقط أفضل بكثير. واتفق علماء السنة أيضا على أنه إذا كان للزوج أكثر من أربع زوجات ، فإن القانون يحرم. يعتبر زواج الزوج الخامس وما إلى ذلك باطلاً ولاغياً ، إلا إذا طلق الزوج إحدى الزوجات الأربع وأنهت فترة صلاته. في مسألة الحد من زوجات أربعة أشخاص فقط ، جادل الإمام الشافعي أن هذا قد أظهر من قبل السنة من رسول الله كتفسير لكلمة الله ، أنه إلى جانب النبي لم يكن هناك من يبرر زواج أكثر من أربع نساء. وأعرب عن رأي مماثل من قبل محمد شحرور. إنه يفهم الآية القائلة بأن الله اليوم وغدا لا يسمح بتعدد الزوجات فحسب ، بل إن الله يوصي به بشدة ، ولكن بشرطين يجب الوفاء بهما ، أولاً ، أن الزوجات الثانية والثالثة والرابعة أرامل لديهن أيتام ؛ ثانياً ، يجب أن يكون هناك خوف من عدم القدرة على الإنصاف للأيتام. على العكس ، إذا لم يتم استيفاء هذه الشروط ، فسوف يسقط ترتيب تعدد الزوجات.
الزوج الذي يرغب في ممارسة تعدد الزوجات وفقًا لعلماء الفقه الإسلامي لديه شرطين على الأقل: أولاً ، قدرة الأموال كافية لتمويل الاحتياجات المختلفة مع زوجات متزايدة. ثانيا ، يجب أن يعاملوا جميع زوجاتهم بإنصاف. يجب معاملة كل زوجة على قدم المساواة في الوفاء بالحقوق الزوجية وغيرها من الحقوق
وفقًا لمحمد عبده ، فإن تعدد الزوجات مسموح به لأن الظروف التي فرضت في بداية الإسلام على الظهور والنمو يعني للأسباب التالية: أولاً ، كان عدد الرجال في ذلك الوقت قليلًا مقارنة بعدد النساء اللائي ماتن في الحرب بين القبائل والقبائل. لذلك ، كشكل من أشكال الحماية ، يتزوج الرجل أكثر من امرأة. ثانياً ، في ذلك الوقت كان الإسلام لا يزال قليلًا من المتابعين. مع تعدد الزوجات ، من المتوقع أن تتحول النساء المتزوجات إلى الإسلام والتأثير على أقربائهن. ثالثًا ، تعدد الزوجات يشابك روابط الزواج التي تمنع الحرب والصراع. الآن ، تغيرت الأمور. تعدد الزوجات يثير بالفعل العداء والكراهية والخلاف بين الزوجات والأطفال ، حتى أن الشيخ محمد عبده قال إن تعدد الزوجات غير قانوني ، للأسباب التالية: أولاً ، شرط تعدد الزوجات هو تحقيق العدالة. هذا المطلب صعب للغاية ويكاد يكون مستحيلًا ، لأن الله قال بوضوح في القران أن الرجال لن يكونوا قادرين على تحقيق العدالة. ثانياً ، سوء معاملة الأزواج المتعددين تجاه زوجاتهم ، لأنهم لا يستطيعون الوفاء بالتزامهم بتوفير احتياجات معيشية وجسدية جيدة وعادلة ، وثالثا ، التأثير النفسي للأطفال من زواج تعدد الزوجات. ينموون في الكراهية والخلاف لأن أمهاتهم يقاتلون مع أزواجهن أو مع زوجات أخريات. أوضح الشيخ محمد عبده أيضًا أن النبي محمد وحده هو الذي يستطيع أن ينصف بينما لم يفعله الآخرون ، وهذا الإجراء الوحيد لا يمكن استخدامه كمعيار بسبب خصوصية أخلاق النبي لزوجاته. لا يسمح عبده بتعدد الزوجات إلا إذا كانت الزوجة جرداء.
قانون تعدد الزوجات وفقًا لزمخساري زمهساري في كتابه يقول تفسير الكاسي سيايف ، أن تعدد الزوجات وفقًا للشريعة الإسلامية هو رخشة (امتياز) أثناء الطوارئ. إنه نفس روخه للمسافرين والمرضى الذين يُسمح لهم بإفطار صيام رمضان أثناء سفرهم
وفقًا لمحمود سيلتوت ، فإن قانون تعدد الزوجات صامت ، طالما لا يوجد خوف من اضطهاد الزوجات. ومع ذلك ، إذا كان يخشى أن يؤدي الاضطهاد إلى الخطيئة ، فيجب أن يكون لديك زوجة واحدة فقط. إذن تعدد الزوجات في الأساس مسألة عدالة ، ولا يوجد أي سوء معاملة للزوجة. يسمح الإسلام بتعدد الزوجات حتى أربع زوجات بشرط أن يكونوا منصفين لهم. هذا من العدل في خدمة الزوجة ، مثل الأعمال والسكن والملابس والمنعطف والأشياء التي يتعلق ظاهرية. إذا لم تتمكن من تحقيق العدالة ، فإن زوجة واحدة فقط (الزواج الأحادي) تكفي. هذا مبني على كلمة الله تعالى ، سورة النساء ، الآية 3:
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا
ترتبط هذه الآية اسباب النزول بموقف غيلان (الزوج الذي يرغب في الزواج من الأيتام الأغنياء والأثرياء تحت وصايته ، دون المهر / المهر. وفقًا للعرف الذي ينطبق على الجهل العربي السابق ، أولياء الأمور للأطفال يتيم ممتلكاته مع أصول الأيتام الذين تم رعايتهم ، وإذا كانت الفتاة بالصدفة جميلة ولديها الكثير من الثروة ، فإن الوصي يتزوجها دون مهر ، أو مع مهر صغير. لا يقع الأيتام في أيدي أشخاص آخرين ، ولهذا تنص الآية على أنه إذا كان الوصي مهتمًا بعدم إنصاف اليتيم ، فإن الأوصياء يتم تشجيعهم على الزواج من امرأة أخرى فقط ، وقد يكون عمرهم اثنين أو ثلاثة أو أربعة
وفقًا لرأي جمعة العلماء ، سقطت الآية 3 في رسالة النساء بعد معركة أحد ، عندما سقط العديد من المقاتلين الإسلاميين في ساحة المعركة. ونتيجة لذلك ، ترك الكثير من الأيتام والأرامل وراءهم آباءهم وأزواجهم. التأثير هو أن عددًا قليلاً من الأيتام والأرامل قد أهملوا حياتهم وتعليمهم ومستقبلهم. جادل محمد باقر الحبسي أنه حتى في القرآن لا توجد آية واحدة تأمر بتعدد الزوجات أو تدعو إليه. ذكر هذا في القرأن. تعد الآية 3 من سورة النساء بمثابة معلومات جانبية في إطار أمر الله في معاملة الأقارب ، وخاصة الأيتام وممتلكاتهم ، بمعاملة عادلة. من وجهة نظر المراغي ، مهارات تعدد الزوجات في حرف النساء: 3 هي مهارات صعبة ومشددة. لا يسمح بتعدد الزوجات إلا في حالات الطوارئ ، والتي لا يمكن القيام بها إلا من قبل الأشخاص الذين يحتاجونها حقًا. إذا كان تعدد الزوجات يسبب عواقب وخيمة ، فمن الأفضل تجنبه ، كما هو منصوص عليه في قواعد الفقه دار المفسد مقدم الجلال الجلبي المشالح (رفض الالتزامات الدينية له الأسبقية).
صرّح قريش شهاب أن خطاب الأنيسة رقم 3 لا يتطلب تعدد الزوجات أو يدافع عنه. تتحدث الآية فقط عن احتمال تعدد الزوجات. هذا أيضًا باب صغير لا يمكن فعله إلا من قبل الأشخاص الذين يحتاجون إليه حقًا وفي ظروف ليست خفيفة. بهذه الطريقة ، لا ينبغي مراجعة النقاش حول تعدد الزوجات في القرآن من حيث المثالية أو السيئة ، ولكن يجب أن ينظر إليه من وجهة نظر إنفاذ القانون في مختلف الظروف الممكنة .32 الطبري ، الرازي ، محمد عبده ، و يدرك راشد رضا الآية 3 من رسالة الأنيسة ، والتي غالباً ما تستخدم كأساس لمهارات تعدد الزوجات في سياق معاملة الأيتام والنساء المتزوجات. الاعتبار الرئيسي في هذه الفقرة هو إنصاف حقوق ومصالح الأيتام والنساء المتزوجات. أكد محمد عبده هذا مبدأ العدالة عندما أصدر فتوى حول تعدد الزوجات لأول مرة. وفقًا لما نقله علي أحمد الجرجاوي في كتابه ، حكمة التسيري والفلسفاتو ، فإن الفتوى التي طرحها عبده في عام 1298 هـ تضمنت بيانًا بأن الشريعة الإسلامية التي رفعها النبي سمحت للرجال بالزواج من أربع نساء في الحال ، إذا كان قادرًا ومعرفة قدرته على تحقيق العدالة. إذا لم تكن قادرًا على ذلك ، فلا يُسمح لك بالحصول على أكثر من زوجة واحدة. لأنه إذا لم يتمكن الزوج من إعطاء حقوق زوجته ، فسوف تتضرر بنية الأسرة. وكذلك الأساس لكسب الرزق الأسري. في الواقع ، يتمثل الركن الرئيسي في إدارة الحياة المنزلية في وجود الوحدة والمودة المتبادلة بين أفراد الأسرة.
كشف فضل الرحمن ، كما نقلت عنه الأشقر علي المهندس ، أن القرآن لم يمنح الإذن علناً لأي شخص أن يكون له زوجة تتسع لأربعة أشخاص. الزواج من أكثر من امرأة مسموح به بشروط عادلة على ثلاثة مستويات. تماشياً مع فضل الرحمن ، جادل الصياراوي أن ممارسة الزواج من أكثر من امرأة (تعدد الزوجات) لم يكن أمرًا من الله. هذه الممارسة مسموح بها فقط. لذلك ، لا يُسمح للأشخاص غير القادرين على القيام بذلك بتعدد الزوجات.
يجادل محمود حليم بأن الإسلام يسمح بزواج تعدد الزوجات لأسباب معينة. أولاً ، عدد النساء يتجاوز عدد الرجال. إذا حدث هذا الشرط ، يصبح تعدد الزوجات حلاً للتغلب على مشكلة النساء غير المتزوجات اللائي يخشى أن يكون له تأثير سلبي. ثانياً ، الشهوة البيولوجية لرجل كبير جدًا قد لا تتمكن من تحقيقه زوجة واحدة ، أو زوجته لا تريد حقًا تلبية الاحتياجات البيولوجية. من أجل تجنب الزنا ، يمكن أن يكون تعدد الزوجات خليفة له. ثالثًا ، يمكن أن تصل فترة الخصوبة للرجال إلى 70 عامًا أو أكثر ، بينما تصل خصوبة الإناث عمومًا إلى 50 عامًا فقط. رابعا ، يمكن أن يكون تعدد الزوجات أيضا وسيلة لحماية وتخفيف مصير الأيتام الذين يقعون تحت مسؤولية أرملة فقيرة.
6. سيرة فضل الحمن
ولد فضل الرحمن في 21 سبتمبر سنة 1919 م في مقاطعة حزرة في باكستان. أبوه مولانا شهاب الدين كان عالماء ديوبند في الهند. أخذ فضل الرحمن على يد والده تكوينه الأول خصوصا في تفسير القرآن والحديث وعلم الكلام والفلسفة. ثم التحق فضل الرحمن وهو حديث السن بجامعة البنجاب حيث تحصل فيها على شهادة أي ما يعادل البكالوريوس في اللغة العربية. سافر بعد ذلك إلى إنجلترا للالتحاق بجامعة أكسفورد وهنالك ناقش رسالته المتعلقة بالفلسفة عند ابن سينا.
عندما كان فضل الرحمن يبلغ من العمر 14 عامًا (1993 م) انتقلت عائلته إلى لوهير ، حيث بدأ فضل الرحمن التعليم الحديث. في عام 1940 م أكمل بكالوريا (BA) في إحدى جامعات البنجاب ثم واصل فضل الرحمن تعليمه في جامعة البنجاب في شعبة الأدب العربي ايضًا وحصل على درجة الماجستير في الفن عام 1942. على الرغم من أن فضل الرحمن تلقى تعليمه في بيئة تقليدية ، إلا أنه كان يتمتع بطابع نقدي يختلف عن معظم علماء عصره الذين كان لديهم موقف نقدي. هذا بسبب التعليم من الآباء والأمهات ، يعتقد والد فضل الرحمن أن الإسلام يجب أن يواجه واقع الحياة الحديثة. ليس فقط كتحدٍ ولكن أيضًا فرصة لتطوير الدين الإسلامي. تبع اعتقاد والده فضل الرحمن واستمر حتى نهاية حياته في حين أن والدته لديه دور لغرس قيم الصدق والحقيقة والمودة. بسبب التفكير النقدي ، قرر فضل الرحمن مواصلة تعليمه إلى الغرب ، أي جامعة أوكسفورد في إنجلترا. كان قراره خطوة أولية مثيرة للجدل فضل الرحمن. لأن معظم العلماء يرون سلبًا ما إذا كان هناك من يدرس الإسلام في الدولة الغربية لم يكن فضل الرحمن أول شخص حصل على تهديد من قبل ، فقد تلقى السيد أحمد خان تهديدًا بسبب موقفه في دعم السياسة البريطانية في الهند وأيضًا بسبب تفكيره العقلاني الذي اتهمه العلماء بالكفار.
قرار فضل الرحمن لمواصلة تعليمه في جامعة أكسفورد ليس بدون سبب قوي. ذلك لأن جودة التعليم في الهند لا تزال منخفضة. كما جاء في تعبير فضل الرحمن: "لم يكن المجتمع الباكستاني قادرًا على تطوير مناخ فكري قوي." في عام 1946 دخل فضل الرحمن جامعة أكسفورد تحت إشراف الأستاذ س. فان دن بيرغ وهر غيب ) (H.A R. gibb. ثم حصلت على الدكتوراه في الأدب عام 1950 ، مع أطروحة عن ابن سينا. خلال الدراسة ، أتيحت له الفرصة لتعلم لغات مثل الإنجليزية واللاتينية واليونانية والفرنسية والألمانية والتركية. بعد تخرجه من جامعة أكسفورد ، فضل الرحمن لم يعد إلى بلده. طُلب منه أن يصبح محاضرًا في الفلسفة الفارسية والإسلامية في جامعة الحقوق في المملكة المتحدة في 1950-1958). ثم تم تعيينه كأستاذ مشارك في مجال الدراسات الإسلامية في جامعة ماكجيل ، كندا. عندما أكمل عمله في جامعة دورهام بعنوان "النبوة في الإسلام: دراسة فلسفية وعقيدة".
في عام 1960 عندما أصبح أيوب خان الرئيس فضل الرحمن عاد إلى باكستان. بدأ باكستان الرحمن مسيرته كعضو في معهد البحوث الإسلامية التي أسسها أيهان خان. في أغسطس 1962 تم تعيين الرحمن كزعيم لهذه المؤسسة ، لكن التعيين تلقى بعض الرفض من العلماء. يجادلون بأن الأشخاص الذين خدموا كمديرين فقدوا أشخاصاً كانوا متدينين ومتعلمين تقليديًا. بينما فضل الرحمن هو الشخص الذي حصل على شهادة في الغرب. في عام 1964 تم تعيين الرحمن كعضو في المجلس الاستشاري للأيديولوجية الإسلامية للحكومة الباكستانية. لأن هاتين المؤسستين دخلت فضل الرحمن كان نشطًا في الجهود المبذولة لإعادة تفسير الإسلام من أجل مواجهة تحديات واحتياجات الحاضر. إنه يقدم العديد من الأفكار الجديدة التي لا يمكن أن يثيرها الباكستانيون. نظرًا لأن الأفكار الجديدة المطروحة واجهت تحديًا كبيرًا من قِبل العلماء المحافظين الباكستانيين ، فقد استقال أخيرًا من باكستان ثم عاد إلى الغرب.
في عام 1970 ، غادر فهمان متوجهاً إلى شيكاغو ، ثم توج فوراً أستاذاً للفكر في جامعة شيكاغو. جامعة شيكاغو هي المكان الذي يصنع فيه الرحمن أعماله. وكان هذا المكان أيضا المحطة الأخيرة ، حتى الموت في يوليو 1998.
7. مفهوم التأويل لفاضل الرحمن نحو القرآن
القرآن هو هدى للمسلمين, لا يتغير القرآن ولكن تفسير القرآن قد تطور من وقت لآخر. حتى يتمكن القرآن من الإجابة عن المشكلات القائمة. القرآن موجود بين المجتمع كحل لمشكلة. أثار أحد المفجر الشهير فضل الرحمن نظرية الحركة المزدوجة (نظرية الحركة المزدوجة) التي كانت قادرة على تقشير محتويات القرآن بمنظر حديث دون ترك الشريعة. نظرية الحركة المزدوجة هي مبدأ فكر فضل الرحمن. هذه النظرية هي عملية تفسير تتم من خلال حركتين أو خطوتين ، أي من الوضع الحالي للقرآن ومن القرآن إلى الحاضر. تتم عملية التفسير هذه من خلال آلية التفسير على النحو التالي:
1. الحركة الأولى هي من الوضع الحالي إلى وقت نزل القرآن الكريم .
الخطوة الأولى هي الفهم النصي للقرآن والسياق الاجتماعي التاريخي للآيات. المرحلة التي يتم فيها فهم معنى أو معنى البيان من خلال إجراء دراسة للوضع أو المشكلة التاريخية التي يكون فيها القرآن هو الحل. بمعنى آخر ، فهم معنى القرآن ككل بالإضافة إلى تدريس معين وهو استجابة لمواقف محددة.
الخطوة الثانية هي خطوة التعميم. في هذه المرحلة ، يتم تحليل هذه الإجابات المحددة وتوضيحها كبيانات لها أهداف أخلاقية اجتماعية عامة يتم ترشيحها من آيات محددة تتعلق بالخلفية الاجتماعية والتاريخية ونسبة التشريعات التي يتم ذكرها غالبًا. خلال هذه العملية يجب إيلاء الاهتمام لتعاليم القرآن. ككل ، فإن كل معنى معين يفهمه كل قانون منصوص عليه وكل هدف يتم صياغته سيكون مرتبطًا بالآخر.
2. الحركة الثانية هي من وقت نزل القرآن الكريم إلى الوضع الحالي.
هذه الحركة الثانية هي من وقت القرآن الكريم إلى الوقت الحاضر. إذا حدث الاقتراح الأول من أشياء محددة في القرآن إلى التنقيب عن المبادئ والقيم والأهداف طويلة الأجل وتنظيمها. في هذه الحالة ، يتم توضيح أن هذه الحركة الثانية هي عملية تغادر من وجهة نظر عامة إلى وجهة نظر معينة يجب صياغتها وتحقيقها الآن. يجب أن تتحقق هذه النظرة العامة في السياق الاجتماعي التاريخي الحالي. لذلك يجب علينا دراسة الوضع الحالي بعناية وتحليل العناصر والمكونات المختلفة. حتى يتمكن من تقييم الوضع الحالي وتغيير حالته إلى الحد المطلوب ووضع أولويات جديدة لتنفيذ القيم القرآنية بطريقة جديدة.
لا تتعلق هذه الحركة الثانية بجهود النمو في السياق الحالي فحسب ، بل ستعمل أيضًا كمصحح لنتائج الفهم والتفسير الذي تم في الحركة الأولى. لأنه إذا كان لا يمكن تطبيق نتائج التفاهم في الوقت الحاضر ، فهذا يعني أنه كان هناك فشل في تقييم الوضع الحالي بشكل صحيح أو فشل في فهم القرآن. لأنه ، من المستحيل أنه لا يمكن تحقيق النظام المحدد (المجتمع العربي) في الماضي في السياق الحالي. يتم ذلك من خلال النظر في الاختلافات "في الأشياء المحددة الموجودة في الوضع الحالي" والتي تشمل تغيير القواعد في الماضي حتى تتماشى مع متطلبات الوضع الحالي (طالما أنها لا تنتهك المبادئ العامة في الماضي) وتغيير الموقف طالما كان ذلك ضروريًا لتتوافق مع هذه المبادئ العامة.
8. يعتمد مفهوم تعدد الزوجات المبني على تفكير فضل الرحمن على نظرية الحركة المزدوجة
تعدد الزوجات هو زواج أحد الطرفين وهو الزوج الذي يتزوج أكثر من زوجة واحدة في نفس الوقت بمعنى أن الزوجة الأخرى ما زالت تحت مسؤولية الزوج ولم يتم الطلاق. الزوج الذي يقوم بذلك يسمى تعدد الزوجات.
طبق فضل الرحمن نظرية التفسير القرآن بطريقة الحركة المزدوجة في الآيات التي ناقشت تعدد الزوجات. تعد تعدد الزوجات مشكلة تظهر دائمًا في قانون الأسرة. بشكل عام ، يجادل العلماء الباكستانيون بأن تعدد الزوجات مسموح به في الإسلام حتى يتم التسامح في القرآن مع أربع زوجات. هذا الرأي هو الذي يبني بشكل غير مباشر الاتهام الكلاسيكي بالتعاليم الإسلامية التي تعامل المرأة بشكل غير عادل من خلال السماح بتعدد الزوجات. هذا الرأي لفضل الرحمن يقلل من رغبة القرآن نفسه. القرآن لا يمارسه العديد من الزوجات. إذا استمر هذا الوضع سوف تصبح على نحو متزايد وضع أقوى من النساء هو رقم البشري اثنين. هذا الرأي لا يتفق مع القرآن الذي ينص على أن الرجال والنساء لديهم نفس الموقف. يجادل فضل الرحمن أن الكشف عن العبارات في القرآن التي تسمح بتعدد الزوجات يجب أن يفهم بشكل شامل في الفروق الدقيقة الأخلاقية. وغالبا ما تستخدم آيات آل القرآن لأسس سمح تعدد الزوجات هو سورة النساء الآية 3.
"وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُو" (3)
في الأساس ، يعترف فضل الرحمن بتعدد الزوجات في القرآن ، لكن القانون لم يعد سارياً الآن. وشرح الحالة العربية في وقت نزول القرآن كحركة أولى. هبطت الآية استجابةً لسلوك الولي للأيتام ، رجالًا ونساءً كثيرًا ما يشوهون ممتلكاتهم. ثم يدعوهم القرآن (الولي) إلى عدم تحويل ممتلكاتهم والسماح لهم بالزواج (نساء يتامى) حتى أربعة منهم ، شريطة أن يكونوا منصفين. من خلال فهم الآية السابقة فضل الرحمن ، يربطها أيضًا بآيات أخرى ، أي سورة النساء ، الآية 2 التي تشرح عن الولي الأيتام الذين يدينون الولي الأيتام الذين شوهوا ممتلكات الأيتام.
رؤية البيان أعلاه أسباب نزول الذي تم الكشف عنه في سورة النساء الآية 3 ، يدل على أن المشكلة التي ظهرت في ذلك الوقت كانت في سياق أيتام النساء. ولكن بعد ذلك يخفض القرآن الكريم الآية لإحياء ذكرى شخص يقوم بتعدد الزوجات مع سورة النساء الآية 129:
"وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ۖ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ ۚ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا "
من الآية أعلاه ، يختلف فضل الرحمن مع كلمة "العادلة" بمعنى أن المساواة في المعاملة الخارجية تشبه إعطاء لقمة العيش كما يفهمها العلماء التقليديون. بالنسبة لفاضل الرحمن ، إذا كانت كلمة "العادلة" تعني ذلك ، فلن يقول القرآن أن الزوج مستحيل أن ينصف. يقول فضل الرحمن أن "الإنصاف" يتم تفسيره من حيث الحب ، والذي تدعمه آيات أخرى وهي الآية 21 من الروم وسورة البقرة 187 التي تبين أن العلاقة بين الزوج والزوجة المرغوب فيها من القرآن يجب أن تقوم على الحب والحب عزيزي.
في هذا الوقت لا يوجد حد للزواج من العديد من النساء. لكن القرآن استجاب من خلال الحد من أربع زوجات فقط. ثم الاقتراح الثاني هو تصنيف المثل القانونية والقانونية الرسمية. الزواج القانوني الرسمي هو الحد من الزوجة الرابعة ، ثم التكهن بأن الفكرة الأخلاقية للحدود هي زوجة واحدة كاستمرار للقيد الأول. لذلك عندما تُفسَّر هذه الآية في هذا الوقت والتي تكون الأساس هي فكرة أخلاقية. هذا يعني أن الفكرة الأخلاقية الواردة في آية تعدد الزوجات تدافع عن الزواج الأحادي ، لكن الافتتاحية في هذه الآية لم يتم الكشف عنها بشكل مباشر بل تدريجيًا. بدءا من حالة الأمة العربية التي تحب أن تتزاوج مع العديد من النساء بحد أقصى أربعة فقط وأخيرا أخيرة واحدة.
يمكن تعميم وجود هذا البيان على الإجابات المسموح بها لتولد تعدد الزوجات بشكل أساسي كرد على الولي الذين لا يبررون الأيتام. وفي القرآن ، يسمح الأوصياء بصنع أيتام الزوجة في حدود أربع زوجات. الغرض من القرآن هنا هو تقوية الأجزاء الهشة في المجتمع مثل الأيتام الفقراء من النساء والعبيد والأشخاص الذين هم متشابكين في الدين من أجل خلق نظام إنساني أخلاقي ومساواة.
الخلاصة
1) تعدد الزوجات يأتي من اليونانية التعدد وهو بمعنى الكثير و الزواج، وهو بمعنى التزاوج. في حين أن مصطلح تعدد الزوجات هو عبارة عن رابطة زواج حيث يتزوج الزوج أكثر من زوجة واحدة في نفس الوقت.
2) الأسباب من التعدد الزوجات : العامة والخاصة
3) شروط اباحة تعدد الزوجات : العدل بين الزوجات والقدرة على الإنفاق عند تعدد الزوجات
4) اراء العلماء والفقهاء عن التعدد الزوجات اختلف العلماء في قانون تعدد الزوجات يكون فرقتين الفرقة الموافقة والمعارضة واكثرمن العلماء الذين يجوز عن التعدد الزوجات بشروط تحددها
5) البيان من فضل الرحمن على الإجابات المسموح بها لتولد تعدد الزوجات بشكل أساسي كرد على الولي الذين لا يبررون الأيتام. وفي القرآن ، يسمح الأوصياء بصنع أيتام الزوجة في حدود أربع زوجات. الغرض من القرآن هنا هو تقوية الأجزاء الهشة في المجتمع مثل الأيتام الفقراء من النساء والعبيد والأشخاص الذين هم متشابكين في الدين من أجل خلق نظام إنساني أخلاقي ومساواة.
المراجع
Abdul Halim Barkatullah Dan Teguh Prasetyo, 2006 Hukum Islam Menjawab Tantangan Zaman Yang Terus Berkembang, pustaka pelajar Sitti Musdah Mulia, 2004, Islam Menggugat Poligami, PT Gramedia
Abdul Majid mahmud Mathlub, 2004 al-wajiz fi ahkamil usroh al- islamiah, muassah al mukhtar.
Agus Hermanto, 2015 Islam, Poligami dan perlindungan Kaum Perempuan, Jurnal studi agama dan pemikiran islam volume 9, nomor 1
Ali Yasmanto, 2017. Konsep Adil Dalam Poligami (Studi Komperasi Antra Fazlur Rahmna Dan M. Qraish Shihab, Uin Malang.
Asep Saepuddin, 2013. Euis Nurlaelawati Dan Jaenal Aripin, Hukum Keluarga Pidana Dan Bisnis, Prenamedia Group.
Elly fatmawati, konsep poligami fazlur Rahman dan Muhammad syahrul prepektif teori keadilan johs rawls, UIN Malang
Helva Zuraya, 2013 ,Konsep Pendidikan Fazlur Rahman, Jurnal Khatulistiwa Stain Pontianak, Volume 3 Nomor 2
Rifki Ahmad Sumantri,2013 Hermeneutika Al-Qur’an Fazlur Rahman Metode Tafsir Double Movement, Jurnal Dakwah Stain Purwokerto, Vol.7 No.1
Sibawaihi,2007. Hermeneutika Al-Qu’an Fazlur Rahman, Jalasutra.
Ulya, Hermeneutika, Double Movement Fazlur Rahman : Menuju Penetapan Hukum Bervisi Etis, STAIN kudus
Wahbah Az- Zuhaili, 2006 al-fiqh Islam wa Adillatuhu juz 9 al- Akhwal As-syakhsiyah, Dar al- fikr.
Notes:
Makalah ini tidak fokus, tidak sesuai dengan arahan saya dalam SAP. Akibatnya, pembahasannya ngalor-ngidul, sehingga halamannya menjadi banyak. Selain itu, format penulisan makalah harusnya diperhatikan supaya sesuai dengan apa yang saya sampaikan di awal perkuliahan. Bahasa Arab makalah ini juga membingungkan, serasa tidak diedit dari google translate.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar